عبر نساء و رجال
التعليم عبر صفحاتهم الاجتماعية "الفايسبوك" بعد صدورنتائج الحركة
الانتقالية الوطنية عن سخطهم وتذمرهم و استيائهم العميق جراء هزالة نتائج الحركة
الانتقالية التي حرمت مرة أخرى
عددا من الأطر الانتقال من مناطق نائية ، متهمين
وزارتهم بالاستمرار في التستر عن المناصب الشاغرة التي تفتح الباب امام بعض المسؤولين
بالنيابات و الاكاديميات وبعض النقابيين للتلاعب بها لصالح المحظوظين و المقربين حسب احد المعلقين عبر الفايسبوك.
من جهة أخرى طالب
مجموعة من الأطر التربوية وزارة التربية الوطنية بالتخلي عن الإمتيازات غير
المشروعة كإعطاء
الأسبقية للالتحاقات بالأزواج أو منخ نقط جزافية للمتزوجين و المتزوجات و
العازبات. واعتبر المنسق الوطني للأساتذة المجازين المقصيين من الترقية بالشهادة عبد الوهاب السحيمي أن "الزواج
شأن داخلي و خاص و لا يعني المنظومة التعليمية في شيء و هو حرية فردية و لا يمكن
تقييد الاستفادة من الحركة بهذا الشرط." ولكي تكون هناك حركة انتقالية ديمقراطية و عادلة يجب
الاحتكام فقط لمعيار الأقدمية و التخلي نهائيا عن الامتيازات غير المشروعة حسب حد
تعبيره.