أكد وزير التربية الوطنية محمد حصاد خلال جوابه على سؤال شفوي بمجلس المستشارين أنه غير
نادم على الطريقة التي اتبعها من أجل تدبير الحركة الانتقالية والتي جرت عليه
الكثير من الانتقادات منذ الإعلان عن النتائج.
مضيفا أن الأولوية عنده هي تلبية طلبات الأساتذة الذين يشتغلون في مديريات
بعيدة عن مقر سكنهم الأصلي ، وأضاف أنه يفضل أن ينقل أستاذا يوجد في إقليم آخر
ويملك 20 نقطة على أن يستجيب لطلب أستاذ في رصيده أكثر من 100 نقطة ويرغب في تغيير
المؤسسة داخل نفس المديرية، لأن هذا الأخير يعيش قريبا من أسرته عكس الأول.
هذا واستنكر حصاد هذه الضجة التي أثيرت حول الحركة الانتقالية رغم أن
نتائجها كانت قياسية وغير مسبوقة، في الوقت الذي كانت النقابات والأساتذة يلزمون
الصمت عند الإعلان عن النتائج الهزيلة للحركات السابقة.
لقد خرقتم المذكرة اﻹطار سيدي الوزير
ردحذفhitach mstafdine dadi chhal bi ttourouq lmoulawiya 3abra assamsara ...
ردحذف