وأخيرا ... ها أنذا معلما رسميا
مذكرات أستاذ بقلم : رحال امانوز ج 8 : وأخيرا ... ها أنذا معلما رسميا ! وأخيرا حل اليوم الذي طالما إنتظرته بفارغ الصبر، نظرا لما له...
مزيد من المعلومات »-->
مذكرات أستاذ بقلم : رحال امانوز ج 8 : وأخيرا ... ها أنذا معلما رسميا ! وأخيرا حل اليوم الذي طالما إنتظرته بفارغ الصبر، نظرا لما له...
مزيد من المعلومات »بقلم :زكرياء لوكيلي الساعة تشير إلى العاشرة بالتوقيت الصيفي لمملكة الرياح،صوت المذياع أيقظني على نغمات موسيقية عذبة من الزمن الجميل،ل...
مزيد من المعلومات »قد يكون هذا آ خر ما سأكتبه،فقد أعادت الكتابة فتح جراح الذاكرة بعد أن التأمت بصعوبة .... إن أغلب الناس يعتقدون بوجود عالم قروي يوازيه ...
مزيد من المعلومات »بقلم: ذ. زكرياء لوكيلي أتذكر جيدا ذلك اليوم،فقد وصلت الممارسات التعسفية من سعادة المدير الحد الذي جعلني أفكر بجدية في حركة محلي...
مزيد من المعلومات »بقلم: ذ. زكرياء لوكيلي آخر يوم عمل أقضيه في الفرعية لأشد الرحال للعودة إلى مسقط رأسي بعد غياب شهور،اتصلت بصاحب النقل ياسين مالك...
مزيد من المعلومات »بقلم: ذ. زكرياء لوكيلي تسرح بي الذاكرة من جديد كرونولوجيا متسارعة وتحملني لمنطقة "تعكوتين" القريبة من قرية أغمات التي حل...
مزيد من المعلومات »بقلم: ذ. زكرياء لوكيلي أنهيت الموسم الدراسي و جل تفكيري يتمحور حول السبيل لقضاء حاجتي بعيدا عن أعين المتلصصين !!! معاناة لا مثيل ل...
مزيد من المعلومات »بقلم: ذ. زكرياء لوكيلي أول تهديد من الرئيس المباشر ..."تحمل مسؤليتك أ أوستاذ"،جملة جعلتني أرتجف هههه لم أعهد هذه التهدي...
مزيد من المعلومات »بقلم: ذ. زكرياء لوكيلي دفنت حيا في قفار إقليم فجيج،فقدت هناك الكثير،صحتي،شبابي،براءتي...بعد القرعة في مدخل المركزية بيني و بين ر...
مزيد من المعلومات »بقلم: ذ. زكرياء لوكيلي وصلت القرية أخيرا،إنها أغمات شبيهة أغمات مراكش منفى سلطان الأندلس....أول ما استقبلنا هو صراخ الصبية الصغار...
مزيد من المعلومات »بقلم: ذ. زكرياء لوكيلي تذكرت الانطلاقة!!! الساعة تشير إلى الثامنة صباحا على متن الحافلة في اتجاه مدينة جرسيف للتوجه إلى مدينة...
مزيد من المعلومات »