باتت خطة الإصلاح الذي سيخضع له نظامنا التعليمي جاهزة بنسبة مائة في المائة بعد انتهاء كل اللجان المجالية بالمجلس الأعلى للتربية والتكوين من وضع اللمسات الأخيرة على تقاريرها.
وحسب مصادر من مجلس عزيمان، فإن هذا الأخير سيقدم النسخة النهائية من المشروع الأسبوع القادم للديوان الملكي ، وهي آخر مرحلة في انتظار تلقي الضوء الأخضر للشروع في الإصلاح الذي سيمتد ل 15 سنة قادمة.
آخر التسؤيبات تفيد أن أعضاء المجلس آثروا الاحتفاظ باللغة الفرنسية كلغة أجنبية أولى رغم مطالب بالتحول إلى الإنجليزية، كما سيتم التخفيف من من محتويات المناهج الدراسية والتركيز على التعلمات الأساسية في السنوات 4 الأولى من التعليم الابتدائي .
عن جريدة أخبارنا