انتقد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني رشيد بلمختارطريقة اسناد بعض الوظائف القيادية بالمنظومة التربوية، مشيرا إلى أن معايير إسناد الإدارة التربوية، باتت متجاوزة، وأن الأقدمية لم تعد كافية، كما أن التكوين بات ضروريا على غرار ما يستفيد منه المفتشون.
كما انتقد أيضا نظام التفتيش بصيغته الحالية، معتبر أن وظيفة التقويم يجب أن تتم مستقبلا عبر نظام مسار، وأن أولوية التفتيش يجب أن تركز على تشخيص أسباب التضارب المسجل بين نقاط المراقبة المستمرة، ونقاط الامتحانات الموحدة في المستويات الإشهادية.
تربية بريس/متابعة